منتدى جنة الله اخوكم محمود ابوزيد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
منتدى محمود ابوزيد
زائرنا الكريم كم نحن سعداء بكم ويشرفنا انضمامك معانا في جنة الله ونتمني قضاء اسعد الاوقات اذا كانت هذة زيارتك الاولي للمنتدي يسعدنا تسجيلك معانا فى المنتدى

واذا كنت عضو في المنتدي قم بتسجيل الدخول حتي تستطيع المشاركة
منتدى جنة الله اخوكم محمود ابوزيد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
منتدى محمود ابوزيد
زائرنا الكريم كم نحن سعداء بكم ويشرفنا انضمامك معانا في جنة الله ونتمني قضاء اسعد الاوقات اذا كانت هذة زيارتك الاولي للمنتدي يسعدنا تسجيلك معانا فى المنتدى

واذا كنت عضو في المنتدي قم بتسجيل الدخول حتي تستطيع المشاركة
منتدى جنة الله اخوكم محمود ابوزيد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى جنة الله اخوكم محمود ابوزيد

منتدى إسلامى للدعوة إلى الله
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
      تبادل اعلاني  تبادل اعلاني  تبادل اعلاني
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
المواضيع الأخيرة
» منتدى انور ابو البصل الاسلامي يتشرف بانتسابكم اليه
وفاء العهد بينك وبين الله وبينك وبين الناس Emptyمن طرف انور ابو البصل الإثنين يناير 12, 2015 10:03 pm

» فاكهة حرمها الإسلام ..
وفاء العهد بينك وبين الله وبينك وبين الناس Emptyمن طرف محمودابوزيد الإثنين أكتوبر 08, 2012 9:59 am

» في أعماقك كنز ثمين
وفاء العهد بينك وبين الله وبينك وبين الناس Emptyمن طرف محمودابوزيد الإثنين أكتوبر 08, 2012 9:55 am

» هل يجوز قول عبارة " إلا رسول الله " ؟
وفاء العهد بينك وبين الله وبينك وبين الناس Emptyمن طرف محمودابوزيد الإثنين أكتوبر 08, 2012 9:55 am

» اللهم صلِ على سيدنا محمد ,,, كيف تكتب ,,, هاام للجميع
وفاء العهد بينك وبين الله وبينك وبين الناس Emptyمن طرف محمودابوزيد الإثنين أكتوبر 08, 2012 9:54 am

» حـدود الأخـلاق .
وفاء العهد بينك وبين الله وبينك وبين الناس Emptyمن طرف محمودابوزيد الأحد أكتوبر 07, 2012 4:51 pm

» إحياء سُنة الاستوداع
وفاء العهد بينك وبين الله وبينك وبين الناس Emptyمن طرف محمودابوزيد الأحد أكتوبر 07, 2012 12:34 pm

» 30 سُنة صحيحة مثبتة عن النبي صل الله عليه وسلم
وفاء العهد بينك وبين الله وبينك وبين الناس Emptyمن طرف محمودابوزيد الأحد أكتوبر 07, 2012 12:33 pm

» هدية النبى الخاتم لأمته بالصلاة عليه(صلى الله عليه وسلم )
وفاء العهد بينك وبين الله وبينك وبين الناس Emptyمن طرف محمودابوزيد الأحد أكتوبر 07, 2012 12:28 pm

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 وفاء العهد بينك وبين الله وبينك وبين الناس

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فتاة مسلمة
المدير العام للمنتدى
المدير العام للمنتدى
فتاة مسلمة


عدد المساهمات : 572
تاريخ التسجيل : 28/09/2011

وفاء العهد بينك وبين الله وبينك وبين الناس Empty
مُساهمةموضوع: وفاء العهد بينك وبين الله وبينك وبين الناس   وفاء العهد بينك وبين الله وبينك وبين الناس Emptyالسبت أبريل 21, 2012 2:33 pm

وفاء العهد بينك وبين الله وبينك وبين الناس

قال تعالى : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَوْفُواْ بِالْعُقُودِ أُحِلَّتْ لَكُم بَهِيمَةُ الأَنْعَامِ إِلاَّ مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ وَأَنتُمْ حُرُمٌ إِنَّ اللّهَ يَحْكُمُ مَا يُرِيدُ} (1) سورة المائدة
يَا أيُّها الذِينَ آمَنُوا التَزِمُوا الوَفَاءَ بِجَميعِ العُهُودِ التِي بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ اللهِ ، وَالعُهُودِ المَشْرُوعَةِ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ النَّاسِ ، ( وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : إنَّ المُرَادَ بِالعُقُودِ فِي هَذِهِ الآيَةِ هِيَ عُهُودُ اللهِ التِي عَهِدَ بِهَا إلى عِبَادِهِ ، أَيْ مَا أَحَلَّ وَمَا حَرَّمَ ، وَمَا فَرَضَ وَمَا حَدَّ فِي القُرْآنِ كُلِّهِ فَلاَ عُذْرَ وَلاَ نَكْثَ ) .
فَاللهُ تَعَالَى يَأْمُرُ فِي هَذِهِ الآيَةِ المُؤْمِنِينَ بِالوَفَاءِ بِمَا عَقَدُوهُ ، وَارْتَبَطُوا بِهِ مِنْ قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ كَمَا أَمَرَ اللهُ تَعَالَى ، مَا لَمْ يَكُنْ يُحَرِّمُ حَلاَلاَ ، أَوْ يُحَلِّلُ حَرَاماً : كَالعَقْدِ عَلَى الرِّبا ، أَوْ أَكَلِ مَالِ النَّاسِ بِالبَاطِلِ ( كَالرَّشْوَةِ وَالقِمَارِ ) .
ثُمَّ فَصَّلَ اللهُ تَعَالَى الأَحْكَامَ التِي أَمَرَ بِهَا فَقَالَ : إنَّهُ أحَلَّ لِلنَّاسِ أكْلَ البَهِيمَةِ مِنَ الأنْعَامِ ( وَهِيَ البَقَرُ وَالإِبْلُ وَالمَاعِزُ وَالغَنَمُ وَألحِقَبِهَا الظِّبَاءُ وَبَقَرُ الوَحْشِ وَنَحْوُهَا ) ، إلاّ مَا سَيُتْلَى عَلَيْهِمْ مِنْ تَحْرِيمِ بَعْضِهَا فِي بَعْضِ الأَحْوَالِ ، كَقَولِهِ تَعَالَى : { حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الميتة والدم وَلَحْمُ الخنزير } وَعَلَى أنْ لاَ يُحِلُّوا صَيْدَ الحَيَوَانَاتِ البَرِّيَّةِ ، حِينَمَا يَكُونُوا مُحْرِمِينَ لِحَجٍّ أوْ عُمْرَةٍ .
وَاللهُ جَلَّ ثَنَاؤُهُ فِي خَلقِهِ بِمَا يَشَاءُ مِنْ تَحْلِيلٍِ وَتَحْرِيمٍ ، بِحَسَبِ الحِكمِ وَالمَصَالِحِ التِي يَعْلَمُهَا .
العُقُودُ - كُلُّ مَا تَعَاقَدَ عَلَيهِ المَرْءُ وَالتَزَمَ فِيهِ بُمُوجِبٍ نَحْوَ اللهِ وَنَحْوَ النَّاسِ .
إنه لا بد من ضوابط للحياة . . حياة المرء مع نفسه التي بين جنبيه؛ وحياته مع غيره من الناس ومن الأحياء والأشياء عامة . . الناس من الأقربين والأبعدين ، من الأهل والعشيرة ، ومن الجماعة والأمة؛ ومن الأصدقاء والأعداء . . والأحياء مما سخر الله للإنسان ومما لم يسخر . . والأشياء مما يحيط بالإنسان في هذا الكون العريض . . ثم . . حياته مع ربه ومولاه وعلاقته به وهي أساس كل حياة .
والإسلام يقيم هذه الضوابط في حياة الناس . يقيمها ويحددها بدقة ووضوح؛ ويربطها كلها بالله سبحانه؛ ويكفل لها الاحترام الواجب ، فلا تنتهك ، ولا يستهزأ بها؛ ولا يكون الأمر فيها للأهواء والشهوات المتقلبة؛ ولا للمصالح العارضة التي يراها فرد ، أو تراها مجموعة أو تراها أمة ، أو يراها جيل من الناس فيحطمون في سبيلها تلك الضوابط . . فهذه الضوابط التي أقامها الله وحددها هي « المصلحة » ما دام أن الله هو الذي أقامها للناس . . هي المصلحة ولو رأى فرد ، أو رأت مجموعة أو رأت أمة من الناس أو جيل أن المصلحة غيرها! فالله يعلم والناس لا يعلمون! وما يقرره الله خير لهم مما يقررون! وأدنى مراتب الأدب مع الله - سبحانه - أن يتهم الإنسان تقديره الذاتي للمصلحة أمام تقدير الله . أما حقيقة الأدب فهي ألا يكون له تقدير إلا ما قدر الله . وألا يكون له مع تقدير الله ، إلا الطاعة والقبول والاستسلام ، مع الرضى والثقة والاطمئنان . .


هذه الضوابط يسميها الله « العقود » . . ويأمر الذين آمنوا به أن يوفوا بهذه العقود ..
وافتتاح هذه السورة بالأمر بالوفاء بالعقود ، ثم المضي بعد هذا الافتتاح في بيان الحلال والحرام من الذبائح والمطاعم والمشارب والمناكح . وفي بيان الكثير من الأحكام الشرعية والتعبدية . وفي بيان حقيقة العقيدة الصحيحة . وفي بيان حقيقة العبودية وحقيقة الألوهية . وفي بيان علاقات الأمة المؤمنة بشتى الأمم والملل والنحل . وفي بيان تكاليف الأمة المؤمنة في القيام لله والشهادة بالقسط والوصاية على البشرية بكتابها المهيمن على كل الكتب قبلها ، والحكم فيها بما أنزل الله كله؛ والحذر من الفتنة عن بعض ما أنزل الله؛ والحذر من عدم العدل تأثراً بالمشاعر الشخصية والمودة والشنآن .
. هذا العقد أخذه الله ابتداء على آدم - عليه السلام - وهو يسلمه مقاليد الخلافة في الأرض ، بشرط وعقد هذا نصه القرآني : { قلنا : اهبطوا منها جميعاً . فإما يأتينكم مني هدى ، فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون . والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون } فهي خلافة مشروطة باتباع هدى الله الذي ينزله في كتبه على رسله؛ وإلا فهي المخالفة لعقد الخلافة والتمليك . المخالفة التي تجعل كل عمل مخالف لما أنزل الله ، باطلاً بطلاناً أصلياً ، غير قابل للتصحيح المستأنف! وتحتم على كل مؤمن بالله ، يريد الوفاء بعقد الله ، أن يرد هذا الباطل ، ولا يعترف به؛ ولا يقبل التعامل على أساسه . وإلا فما أوفى بعقد الله .
ولقد تكرر هذا العقد - أو هذا العهد - مع ذرية آدم . وهم بعد في ظهور آبائهم . كما ورد في السورة الأخرى : { وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم ، وأشهدهم على أنفسهم : ألست بربكم؟ قالوا : بلى شهدنا! أن تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين . أو تقولوا : إنما أشرك آباؤنا من قبل وكنا ذرية من بعدهم . أفتهلكنا بما فعل المبطلون؟ } فهذا عقد آخر مع كل فرد؛ عقد يقرر الله - سبحانه - أنه أخذه على بني آدم كلهم وهم في ظهور آبائهم . . وليس لنا أن نسأل : كيف؟ لأن الله أعلم بخلقه؛ وأعلم كيف يخاطبهم في كل طور من أطوار حياتهم . بما يلزمهم الحجة . وهو يقول : إنه أخذ عليهم هذا العهد ، على ربوبيته لهم . . فلا بد أن ذلك كان ، كما قال الله سبحانه . . فإذا لم يفوا بتعاقدهم هذا مع ربهم لم يكونوا أوفياء!
ولقد أخذ الله ميثاق بني إسرائيل - كما سيجيء في السورة - يوم نتق الجبل فوقهم كأنه ظلة وظنوا أنه واقع بهم . . وسنعلم - من السياق - كيف لم يفوا بالميثاق؛ وكيف نالهم من الله ما ينال كل من ينقض الميثاق .
والذين آمنوا بمحمد - صلى الله عليه وسلم - قد تعاقدوا مع الله - على يديه - تعاقداً عاماً على السمع والطاعة في منشطنا ومكرهنا ، وأثرة علينا ، وألا ننازع الأمر أهله.
وبعضهم وقعت له بعد ذلك عقود خاصة قائمة على ذلك التعاقد العام . . ففي بيعة العقبة الثانية التي ترتبت عليها هجرة الرسول - صلى الله عليه وسلم - من مكة إلى المدينة ، كان هناك عقد مع نقباء الأنصار . . وفي الحديبية كان هناك عقد الشجرة وهو » بيعة الرضوان « .
وعلى عقد الإيمان بالله ، والعبودية لله ، تقوم سائر العقود . . سواء ما يختص منها بكل أمر وكل نهي في شريعة الله ، وما يتعلق بكل المعاملات مع الناس والأحياء والأشياء في هذا الكون في حدود ما شرع الله - فكلها عقود ينادي الله الذين آمنوا ، بصفتهم هذه ، أن يوفوا بها


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمودابوزيد
المدير العام للمنتدى
المدير العام للمنتدى
محمودابوزيد


عدد المساهمات : 924
تاريخ التسجيل : 28/09/2011
العمر : 52

وفاء العهد بينك وبين الله وبينك وبين الناس Empty
مُساهمةموضوع: رد: وفاء العهد بينك وبين الله وبينك وبين الناس   وفاء العهد بينك وبين الله وبينك وبين الناس Emptyالأحد أبريل 22, 2012 10:51 am

وفاء العهد بينك وبين الله وبينك وبين الناس 2iuf8ra




وفاء العهد بينك وبين الله وبينك وبين الناس Talyaa10
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وفاء العهد بينك وبين الله وبينك وبين الناس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  قد يكون فيما بينك وبين ربك .. بذرة من الاصطفاء،
» حرر ضحى يوم الإثنين من شهر صفر 18/2/1429ه‍ الرسالة الأولى: العروة الوثقى: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله الفصل الأول: تحقيق شهادة أن لا إله إلا الله
» ان أعطاك الله الدين و الهدى , فاعلم ان الله يحبك
» لصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم ومسألة الأعداد، ومن صلوات الصحابة رضي الله عنهم
» دعوة للحب والتآخى فى الله لأسرة جنه الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى جنة الله اخوكم محمود ابوزيد :: الاحاديث النبويه الشريفه والسيره النبويه العطره-
انتقل الى: